مجموعة لمة بنات البريدية عضو يبرد الخاطر
رقم العضوية : 99 تاريخ التسجيل : 08/09/2010 المشاركات : 136 التَقَييِم : 0 المزاج :
| موضوع: [مجموعة لمة بنات البريديه] مقتطفات لتكوني متميزة ,, ~ [ 8 ]~ الجمعة مارس 11, 2011 11:14 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .......................................................................................................................................................................................................................................................................................................................
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نعود من جديد لـ رسائل المتميز .. ولمشاهدة الجزء الأول { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} ولمشاهدة الجزء الثاني { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] } ولمشاهدة الجزء الثالث { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} ولمشاهدة الجزء الرابع { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] } ولمشاهدة الجزء الخامس { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} ولمشاهدة الجزء السادس { [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]} ولمشاهدة الجزء السابع {[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]}
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] (صلاح أول هذه الأمة بالزهادة واليقين، وهلاك آخرها بالبخل والأمل) حديث حسن، صحيح الترغيب. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لقد كان رسول الله عليه الصلاة والسلام يقدس الكلمة التي يقول، ويحترم الكلمة التي يسمع، وكان ذلك شارة الرجولة الكاملة فيه حتى قبل أن يبعث، وقد بايع رسول الله رجلا ببيع قبل البعثة فبقيت له بقية، فوعده أن يأتيه بها في مكانه، فنسي الرجل، ثم ذكر بعد ثلاثة أيام فجاء فإذا رسول الله ينتظره، وقال له رسول الله : "يا فتى لقد شققت علي، أنا ها هنا منذ ثلاث أنتظرك" حديث حسن[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الوعود الكاذبة ليست فقط كلاما يذهب سدى، ولكنها خرق للمصالح، وإضرار بالناس، وإهدار للأوقات، وليس صدق الوعد خلة تافهة، إنها محمدة ذكرها الله عز وجل فى مناقب النبوة: (واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا ، وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا) وسرد الصفات للفاضلة على هذا الترتيب، يدلك على ما لصدق الوعد من مكانة خلق المسلم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يقول علماء الهندسة النفسية: "ما تركز عليه تحصله" إن تركيز النظرة على الجوانب الإيجابية في أعضاء الأسرة يزيل بالتدريج ـ ومن غير أن نشعرـ الجوانب السلبية لديهم، وفي الحديث الصحيح " لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر " فلا يخلو إنسان من إيجابيات تستحق التشجيع والثناء، وهذا التركيز هو نوع من أنواع التعزيز للصفة الإيجابية مما يوسع دائرة الإيجابيات على حساب دائرة السلبيات. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لنقرأ سورة النور التي نزلت لبراءة أمنا عائشة، ولنتأمل موضوع السورة الرئيسي التربية الأخلاقية،والآداب الاجتماعية، وكيف ننظم بيوتنا من الداخل،ونحافظ على أدب العلاقات بين أفراد المجتمع، لقد توسطت السورة إشارة رائعة إلى مصدر هذه الأحكام، إنها منزلة من عند الله لتكون لهم نورا وهداية(الله نور السموات والأرض) ثم جاءت إشارة إلى مصدر إشعاع ذلك النور الإلهي في الأرض المساجد، اقرئي السورة رابطة أجزاءها بهذا المحور الرئيسي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] في سورة النور تنويه بخطورة الخوض في أعراض الناس، وإشارة إلى صورة فيها قلة تحرج،حينما تتناول أعظم الأمور وأخطرها بلا مبالاة،لسان يتلقى عن لسان بلا تدبر ولا ترو،وكلمات تقذف بها الأفواه قبل أن تستقرفي المدارك،والنتيجة تأملها(إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم) إن هذه الصورة مازالت تتكرر في مجالسنا حين تقذف المؤمنة بكلمة أو إيماءة،فلنتق الله فيما كان عند الله عظيما. [b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن من العباد من هو غافل عما وراء اللحظة الحاضرة؛ لاه عما ينتظره في الدار الآخرة، لا يحسب لها حسابا ولا يقدم لها زادا (إنه كان في أهله مسرورا إنه ظن أن لن يحور) إلى ربه، ولن يرجع إلى بارئه، ولو ظن الرجعة في نهاية المطاف لاحتقب بعض الزاد ولادخر شيئا للحساب، اليوم جمعة وفيه تقوم الساعة، فاقرأ كتاب اليوم الآخر للدكتور عمر الأشقر، وأعد العدة ليوم المعاد.[b] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/size] لا بأس على من أصابته الحمى، عسى أن تكن طهارة له من الذنوب، وحظه من النار، وفي الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الحمى حظ المؤمن من النار يوم القيامة " وفي الآخر: " إنما مثل العبد المؤمن حين يصيبه الوعك أو الحمى كمثل حديدة تدخل النار فيذهب خبثها ويبقى طيبها " الصحيحة. [b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تسأل كثير من النساء عن حكم الرطوبة الخارجة من سبيل المرأة ، والراجح من قول أهل العلم طهارتها إذا تيقنت المرأة خروجها من الرحم ، وبهذا أفتى الشيخان ابن عثيمين والألباني -رحمهما الله- ، وأما نقضها للوضوء فمختلف فيه ، والراجح أنها غير ناقضة ، لعدم ورود دليل واحد من كتاب الله ولا من سنة رسول الله على كونها ناقضة ، والأصل في النواقض الدليل الشرعي ، وبهذا أفتى الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لقد أوضح الإسلام أن الصلوات المكتوبة لا يحظى المسلم بثوابها إلا إذا اقترنت بصفاء القلب للناس، وفراغه من الغش والخصومات، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم " ثلاثة لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرا : رجل أمَّ قوما وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان " صحيح الجامع. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أكرم بالمرء صاحب المبدأ المتميز، الذي يعاشر الناس على بصيرة من أمره، إن رآهم على الصواب تعاون معهم، وإن وجدهم مخطئين نأى بنفسه وتبصر بكتاب ربه وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، مستحضرا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم له: " لا يكن أحدكم إمعة، يقول: أنا مع الناس، إن أحسن الناس أحسنت وإن أساؤوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا أن تجتنبوا إساءتهم" أخرجه الترمذي وحسنه. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] " إن العاقل لا يلتفت وراءه إلا بمقدار ما ينتفع به فى حاضره ومستقبله، أما الوقوف مع هزائم الأمس، واستعادة أحزانها والتعثر فيها، وتكرار لو و ليت، فذلك ليس من خلق المسلم، بل لقد عده القرآن الكريم من مظاهر الحسرة التى تتلجلج فى قلوب الكافرين ( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم ) "الغزالي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إذا رأيت أن إساءة نزلت بأخيك أو مهانة وقعت عليه، فأره من نفسك الاستعداد لمظاهرته، والسير معه حتى ينال بك الحق ويرد الظلم، واستمع بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم لك: "من مشى مع مظلوم حتى يثبت له حقه ثبت الله قدميه على الصراط يوم تزل الأقدام " صحيح الترغيب. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن من عباد الله من هو على الأرض لكن ذكره تجاوز حدودها ليصل إلى السماء، قد اشتغلت ملائكة الجنة بعمارة قصوره وغرس بساتينه، لأن أعماله الصالحة سبقته إليها ،وفي صحيح البخاري حين دخل رسول الله الجنة ليلة الإسراء قال: "رأيت قصر الأبيض بفنائه جارية،قال:قلت لمن هذا القصر؟ قال:لعمر بن الخطاب،فأردت أن أدخل فأنظر إليه، قال:فذكرت غيرتك. فقال عمر:بأبي أنت وأمي يا رسول الله،أو عليك أغار" فما أعظم أن يكون لك في السماء ذكرا. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تتفنن بعض النساء في تعذيب من حولها عذابا نفسيا، فتلمز وتهمز وتفرق ، وتفرح بمجهوداتها الشيطانية، فلتتأمل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة أشدهم عذابا للناس في الدنيا) حديث صحيح، أخرجه أحمد ، وصححه الألباني في الصحيحة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [/b]
المصدر : [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [b][b][size=16][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b] [/b]
[/b]
|
| |
|