مدخل..."">>>...اللهم ولاتحرمنا من خيرات ماعندك .,وفضلك العظيم بسوء ماعندنا ياأرحم الراحمين...!
,بمانسبة هذه الأمطار..الجميلة..والذي نسأل الله عز وجل أن يزيدنا خيراً على خير أحببت
للتذكير فقط واجزم انكم تعرفونها
{وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ }الذاريات55
أقول لكم أنه
وكما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله :
عند نزول
المطر يقول :
اللهم صيباً نافعاً "
وبعد
نزوله :
مُطرنا بفضل الله ورحمته "
وعندشدة الأمطار والخوف منها :
اللهم
حوالينا لا علينا، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية، ومنابت الشجر.
وعند
هبوب الريح :
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها ، وخير ما أرسلت به ، وأعوذ بك من شرها ،
وشر ما فيها ، وشر ما أرسلت به »
وعند
سماع الرعد :
اللهم لا
تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك
وأيضاً
سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته
اقول ولتذكير
أقــول :
أنه ولله الحمد الآن وقت نزول المطر بأذن الله
لا تنسوا الدعاء والأكثار من الأستغفار
لأنه
مجاب عند نزول المطر، ففي حديث سهل بن سعد قال
قال رسول الله عليه وسلم ثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر,,
(صحيح الجامع).
البعض
عند قوة المطر وخاف الضرر قد يدعي بأن يوقفه الله وهذا لا يصح، بل عليه أن يدعى بأن
يكون في الأودية ومنابت الشجر
فكما في
حديث أنس رضي الله عنه
أن رجلاً دخل المسجد فقال:
يا رسول الله هلكت الأموال وانقطعت السبل فادع الله يمسكها عنا، قال: فرفع رسول
الله يديه ثم قال اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والضراب وبطون الأودية
ومنابت الشجر فانقطعت وخرجنا نمشي في الشمس
(رواه مسلم).
فـــائــدة :
يستحب
أن يصيب المطر شيئاً من البدن والمتاع ففي حديث أنس رضي الله عنه قال:
أصابنا ونحن مع رسول الله
صلى الله عليه وسلم مطر فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه حتى أصابه المطر
فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا؟ قال: لأنه حديث عهد بربه تعالى
- رواه مسلم - .
نسأل الله أن
يسقينا غيثا مغيثا مريئا مريعا نافعا غير ضار عاجلا غير آجل
اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا ...
امخرج..:...>>أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه ....اللهم انا تبنا اليك توبة نصوحا..فاقبل منا ياأكرم الأكرمين....